يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه: من رضي عن نفسه، كثر الساخطون عليه
* يقول سقراط : لا تردنَّ على ذي خطأ خطأه، فإنَّه يستـفيد منك علماً، ويتخذك عدواً.
* تستطيع أن تكسب ثقة الجاهل، إذا لم تعارضه في آرائه.
* الحقيقة مثل النحلة؛ تحمل في جوفها العسل، وفي ذنبها إبرة..
* لو أنَّك لا تصادق إلا إنساناً لا عيب فيه، لما صادقت نفسك.
* من يناقش الأحمق عليه أن يتحمَّل إجاباته.
* الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي ارتكبها غيرنا في حقنا، وفي تقوية روح العداء بين الناس.
ذوو النفوس الدنيئة، يجدون اللذَّة في التـفـتـيـش عن أخطاء العظماء.
من كان لا يبصر غير محاسنه، ومساوىء غيره فالضرير خيٌر منه.
* ليس هناك خطأٌ أكبر من عدم الاعتراف بالخطأ.
* النزاع الطويل يعني أن كلا الطرفين على خطأ.
* الذين يعيشون على أعصابهم، غالباً ما يعيشون على أعصاب الآخرين أيضاً.
قيل لبعض الحكماء: بِمَ ينتـقم الإنسان من عدوّه؟ فقال: بإصلاح نفسه.
يقول سعيد بن المسيب رحمه الله: بلغ عثمان بن عفان ـ رضي الله عنه ـ: أن قوماً على فاحشةٍ فأتاهم، وقد تـفـرقوا، فحمد الله وأعتـق رقبة.
اخجل من عيوبك، وليس من تصحيحها.
من تـتـبع خفيَّات العيوب، حُرِم مودات القـلوب.
* الندم هو اكـتـشاف الخطأ بعد فوات الأوان__________________
اللهم ارحم والدي ووالدتي واجعل مأواهما الجنة
ونقهما من الخطايا والذنوب كما ينقى الثوب الابيض من الدنس
ووسع عليهما قبريهما واجعل قبريهما روضة من رياض الجنة
واجمعني بهما في فردوسك الأعلى بصحبة اشرف الخلق والمرسلين
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
واعني على برهما على الدوام اللهم اميييييييييييييييين